عباد الله الصالحين
السلام عليكم
أهلا بكم في المنتدى
عزيزي الزائر / عزيزني الزائرة إذا كنت عضوا فتفضل
بالدخول
وأن كنت زائر فتشرف بك في أسرة المنتدى وتفضل بالتسجيل
مع تحيات / إدارة المنتدى



انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

عباد الله الصالحين
السلام عليكم
أهلا بكم في المنتدى
عزيزي الزائر / عزيزني الزائرة إذا كنت عضوا فتفضل
بالدخول
وأن كنت زائر فتشرف بك في أسرة المنتدى وتفضل بالتسجيل
مع تحيات / إدارة المنتدى

عباد الله الصالحين
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
بحـث
 
 

نتائج البحث
 


Rechercher بحث متقدم

دخول

لقد نسيت كلمة السر

إزاعة القرآن

 راديو القران الكريم   

Its not working with your browser

جديد المنتدى
<div style="background-color: none transparent;"><a href="http://www.rsspump.com/?web_widget/rss_widget/twitter_widget" title="web widget">Twitter Widget</a></div>
كأس العالم

الوقت المتبقي عن كأس العالم

تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية

تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية reddit      

قم بحفض و مشاطرة الرابط الأبداع على موقع حفض الصفحات

قم بحفض و مشاطرة الرابط عباد الله الصالحين على موقع حفض الصفحات

تدفق ال RSS


Yahoo! 
MSN 
AOL 
Netvibes 
Bloglines 


أبريل 2024
الإثنينالثلاثاءالأربعاءالخميسالجمعةالسبتالأحد
1234567
891011121314
15161718192021
22232425262728
2930     

اليومية اليومية

المواضيع الأخيرة
» دعاء عام لكل محتاج للتقرب من الله
سر : رائحة التربة بعد المطر ! Icon_minitime1السبت ديسمبر 08, 2018 9:13 pm من طرف سلوى

» الفائدة من سماع القران
سر : رائحة التربة بعد المطر ! Icon_minitime1الجمعة سبتمبر 28, 2018 6:33 pm من طرف سلوى

» دعاء التوبة
سر : رائحة التربة بعد المطر ! Icon_minitime1الإثنين أكتوبر 06, 2014 10:30 am من طرف امير الوفاء

» سيدة مصرية تتعافى من داء السكرى والضغط بعلاج الهاشمى
سر : رائحة التربة بعد المطر ! Icon_minitime1الإثنين سبتمبر 08, 2014 2:12 pm من طرف كروان

» الاية الاولى من سورة البقرة "الم"
سر : رائحة التربة بعد المطر ! Icon_minitime1الخميس أغسطس 15, 2013 7:08 pm من طرف احمدلحجل

» حديث اليوم
سر : رائحة التربة بعد المطر ! Icon_minitime1الجمعة مايو 17, 2013 11:52 am من طرف احمدلحجل

» المسجد الاقصى والمسجد النبوي
سر : رائحة التربة بعد المطر ! Icon_minitime1الجمعة مايو 17, 2013 11:37 am من طرف احمدلحجل

» عدو النفاق والمنافقين
سر : رائحة التربة بعد المطر ! Icon_minitime1السبت مارس 16, 2013 2:19 pm من طرف احمدلحجل

» اخلاق الصالحين
سر : رائحة التربة بعد المطر ! Icon_minitime1السبت مارس 16, 2013 1:18 pm من طرف احمدلحجل

التبادل الاعلاني
عدد زوار المنتدى

.: عدد زوار المنتدى :.

برامج تهمك
 

 

 

 

 

  

 

 

 

 

 

 

سر : رائحة التربة بعد المطر !

اذهب الى الأسفل

مثبت سر : رائحة التربة بعد المطر !

مُساهمة من طرف reem pelstine الأربعاء مايو 12, 2010 10:53 am

:


كلنا ذاك الذي يسأل نفسه عن سر : رائحة التربة بعد المطر !

فيا ترى ما هو سر هذه الرائحة الزكية العطرية التي كثيرا ما نشتاق إليها ونحنّ إلى :
( وسمها واسمها ) ( وربيعها وربعها ) !!

جعل الله في تكوين التربة من الأحياء الدقيقة ما تتكافل جميعها في صناعة الحياة النباتية وحماية الحياة النباتية وحماية الحياة البشرية على وجه الكرة الأرضية !

فحين تتفجر السحب إيذانا باقتراب ساعة الخير وتبدأ تلقي على الأرض ( الجافة ) خيراتها بأمر ربها

وتبدأ تتشكل صور من أجمل الصور في الحياة راسخة في الذاكرة يتتابع نظمها كتتابع العقد المنظوم
وتجري المياه تغنـي في الآفاق بأعذب الأناشيد وتتعلق حبات البرد بالشجيرات الصغيرة لتكمل منظومة العناقيد ثم تفز الحياة !!

إيذانا بمصداق قول الله جل في علاه :

(وَتَرَى الأرْضَ هَامِدَةً فَإِذَا أَنزَلْنَا عَلَيْهَا الْمَاء اهْتَزَّتْ وَرَبَتْ وَأَنبَتَتْ مِن كُلِّ زَوْجٍ بَهِيج )


وقوله تعالى وَجَعَلْنَا مِنَ الْمَاءِ كُلَّ شَيْءٍ حَيٍّ أَفَلا يُؤْمِنُونَ )


في خضم ذلك كله

لا زلنا نبحث عن :سر تلك الرائحة الجميلة والرائعة ،، التي كثيرا ما نشتاق إلى شمها وضمها في أعماق أفئدتنا !

السر يكمن في :بكتيريا الإكتينومايسيتات ( Actinomycete ) وعائلتها .

هذه البكتيريا الدقيقة التي لا ترى بالعين المجردة تتواجد ( رائحتها أو تفاعلاتها ) دائما في التربة الرطبة ولعلنا نجد أمثلتها حينما نحفر بأيدينا في باطن الأرض ( ثلاثين سم مثلا ) ونجد الأرض الرطبة ونشتم رائحة كمثل رائحة المطر !

هذه البكتيريا تنتشر رائحتها حينما يصاب أعلى التربة بجفاف طويل يعقبه هطول الأمطار .

فتبدأ هذه البكتيريا بأنواعها ( Frankia - Actinoplanes - Streptomyces )

وهذه الأنواع تتفرع لأنواع كثيرة

تقوم بإطلاق الجراثيم المحفزة والمخصبة للتربة والمكملة مع عائلة الأحياء الدقيقة الأخرى لدورة حياة التربة

سبب انتشار هذه الرائحة ( العطرية ) في الهواء :

إما بسبب تساقط قطرات المطر وإنتاج هذه القطرات طاقة حركية ( اهتزازية ) تدفع بمثل هذه البكتيريا وتفاعلاتها إلى الأعلى أو بسبب الرياح حين تهب فتنقلها معها.
أو بسبب بخار مياه الأمطار المنطلق من الأرض الحارة عند سقوط الأمطار

علما بأن أشد فترات هذه الرائحة تكمن في :

الأرض شديدة الجفاف ومرتفعة الحرارة

فيما يتعلق بعلاقة وأثر هذه الرائحة أو هذه البكتيريا على صحة الإنسان لا أثر لذلك علميا فيما يتعلق بنوع التربة الصحراوية .

إلا أن الإنسان يحس بنوع من الانتعاش بسبب توفر بخار الماء في عنصر الأكسجين بل علميا تم أخذ عينات من هذه البكتيريا والاستفادة منها في علاج بعض أمراض النباتات

وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحابته أجمعين

( قطرات المطر رحلة فيزيائية قصيرة من السماء إلى الأرض )

وفق الله الجميع إلى ما يحب ويرضى

سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته
اللهم أغفر للمؤمنين والمؤمنات الأحياء منهم والأموات إلي يوم الدين .
تحياتي

فيا ترى ما هو سر هذه الرائحة الزكية العطرية التي كثيرا ما نشتاق إليها ونحنّ إلى :
( وسمها واسمها ) ( وربيعها وربعها ) !!

جعل الله في تكوين التربة من الأحياء الدقيقة ما تتكافل جميعها في صناعة الحياة النباتية وحماية الحياة النباتية وحماية الحياة البشرية على وجه الكرة الأرضية !

فحين تتفجر السحب إيذانا باقتراب ساعة الخير وتبدأ تلقي على الأرض ( الجافة ) خيراتها بأمر ربها

وتبدأ تتشكل صور من أجمل الصور في الحياة راسخة في الذاكرة يتتابع نظمها كتتابع العقد المنظوم
وتجري المياه تغنـي في الآفاق بأعذب الأناشيد وتتعلق حبات البرد بالشجيرات الصغيرة لتكمل منظومة العناقيد ثم تفز الحياة !!

إيذانا بمصداق قول الله جل في علاه :

(وَتَرَى الأرْضَ هَامِدَةً فَإِذَا أَنزَلْنَا عَلَيْهَا الْمَاء اهْتَزَّتْ وَرَبَتْ وَأَنبَتَتْ مِن كُلِّ زَوْجٍ بَهِيج )


وقوله تعالى وَجَعَلْنَا مِنَ الْمَاءِ كُلَّ شَيْءٍ حَيٍّ أَفَلا يُؤْمِنُونَ )


في خضم ذلك كله

لا زلنا نبحث عن :سر تلك الرائحة الجميلة والرائعة ،، التي كثيرا ما نشتاق إلى شمها وضمها في أعماق أفئدتنا !

السر يكمن في :بكتيريا الإكتينومايسيتات ( Actinomycete ) وعائلتها .

هذه البكتيريا الدقيقة التي لا ترى بالعين المجردة تتواجد ( رائحتها أو تفاعلاتها ) دائما في التربة الرطبة ولعلنا نجد أمثلتها حينما نحفر بأيدينا في باطن الأرض ( ثلاثين سم مثلا ) ونجد الأرض الرطبة ونشتم رائحة كمثل رائحة المطر !

هذه البكتيريا تنتشر رائحتها حينما يصاب أعلى التربة بجفاف طويل يعقبه هطول الأمطار .

فتبدأ هذه البكتيريا بأنواعها ( Frankia - Actinoplanes - Streptomyces )

وهذه الأنواع تتفرع لأنواع كثيرة

تقوم بإطلاق الجراثيم المحفزة والمخصبة للتربة والمكملة مع عائلة الأحياء الدقيقة الأخرى لدورة حياة التربة

سبب انتشار هذه الرائحة ( العطرية ) في الهواء :

إما بسبب تساقط قطرات المطر وإنتاج هذه القطرات طاقة حركية ( اهتزازية ) تدفع بمثل هذه البكتيريا وتفاعلاتها إلى الأعلى أو بسبب الرياح حين تهب فتنقلها معها.
أو بسبب بخار مياه الأمطار المنطلق من الأرض الحارة عند سقوط الأمطار

علما بأن أشد فترات هذه الرائحة تكمن في :

الأرض شديدة الجفاف ومرتفعة الحرارة

فيما يتعلق بعلاقة وأثر هذه الرائحة أو هذه البكتيريا على صحة الإنسان لا أثر لذلك علميا فيما يتعلق بنوع التربة الصحراوية .

إلا أن الإنسان يحس بنوع من الانتعاش بسبب توفر بخار الماء في عنصر الأكسجين بل علميا تم أخذ عينات من هذه البكتيريا والاستفادة منها في علاج بعض أمراض النباتات

وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحابته أجمعين

( قطرات المطر رحلة فيزيائية قصيرة من السماء إلى الأرض )

وفق الله الجميع إلى ما يحب ويرضى

سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته
اللهم أغفر للمؤمنين والمؤمنات الأحياء منهم والأموات إلي يوم الدين .
تحياتي !

فيا ترى ما هو سر هذه الرائحة الزكية العطرية التي كثيرا ما نشتاق إليها ونحنّ إلى :
( وسمها واسمها ) ( وربيعها وربعها ) !!

جعل الله في تكوين التربة من الأحياء الدقيقة ما تتكافل جميعها في صناعة الحياة النباتية وحماية الحياة النباتية وحماية الحياة البشرية على وجه الكرة الأرضية !

فحين تتفجر السحب إيذانا باقتراب ساعة الخير وتبدأ تلقي على الأرض ( الجافة ) خيراتها بأمر ربها

وتبدأ تتشكل صور من أجمل الصور في الحياة راسخة في الذاكرة يتتابع نظمها كتتابع العقد المنظوم
وتجري المياه تغنـي في الآفاق بأعذب الأناشيد وتتعلق حبات البرد بالشجيرات الصغيرة لتكمل منظومة العناقيد ثم تفز الحياة !!

إيذانا بمصداق قول الله جل في علاه :

(وَتَرَى الأرْضَ هَامِدَةً فَإِذَا أَنزَلْنَا عَلَيْهَا الْمَاء اهْتَزَّتْ وَرَبَتْ وَأَنبَتَتْ مِن كُلِّ زَوْجٍ بَهِيج )


وقوله تعالى وَجَعَلْنَا مِنَ الْمَاءِ كُلَّ شَيْءٍ حَيٍّ أَفَلا يُؤْمِنُونَ )


في خضم ذلك كله

لا زلنا نبحث عن :سر تلك الرائحة الجميلة والرائعة ،، التي كثيرا ما نشتاق إلى شمها وضمها في أعماق أفئدتنا !

السر يكمن في :بكتيريا الإكتينومايسيتات ( Actinomycete ) وعائلتها .

هذه البكتيريا الدقيقة التي لا ترى بالعين المجردة تتواجد ( رائحتها أو تفاعلاتها ) دائما في التربة الرطبة ولعلنا نجد أمثلتها حينما نحفر بأيدينا في باطن الأرض ( ثلاثين سم مثلا ) ونجد الأرض الرطبة ونشتم رائحة كمثل رائحة المطر !

هذه البكتيريا تنتشر رائحتها حينما يصاب أعلى التربة بجفاف طويل يعقبه هطول الأمطار .

فتبدأ هذه البكتيريا بأنواعها ( Frankia - Actinoplanes - Streptomyces )

وهذه الأنواع تتفرع لأنواع كثيرة

تقوم بإطلاق الجراثيم المحفزة والمخصبة للتربة والمكملة مع عائلة الأحياء الدقيقة الأخرى لدورة حياة التربة

سبب انتشار هذه الرائحة ( العطرية ) في الهواء :

إما بسبب تساقط قطرات المطر وإنتاج هذه القطرات طاقة حركية ( اهتزازية ) تدفع بمثل هذه البكتيريا وتفاعلاتها إلى الأعلى أو بسبب الرياح حين تهب فتنقلها معها.
أو بسبب بخار مياه الأمطار المنطلق من الأرض الحارة عند سقوط الأمطار

علما بأن أشد فترات هذه الرائحة تكمن في :

الأرض شديدة الجفاف ومرتفعة الحرارة

فيما يتعلق بعلاقة وأثر هذه الرائحة أو هذه البكتيريا على صحة الإنسان لا أثر لذلك علميا فيما يتعلق بنوع التربة الصحراوية .

إلا أن الإنسان يحس بنوع من الانتعاش بسبب توفر بخار الماء في عنصر الأكسجين بل علميا تم أخذ عينات من هذه البكتيريا والاستفادة منها في علاج بعض أمراض النباتات

وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحابته أجمعين

( قطرات المطر رحلة فيزيائية قصيرة من السماء إلى الأرض )

وفق الله الجميع إلى ما يحب ويرضى

سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته
اللهم أغفر للمؤمنين والمؤمنات الأحياء منهم والأموات إلي يوم الدين .
تحياتي!

فيا ترى ما هو سر هذه الرائحة الزكية العطرية التي كثيرا ما نشتاق إليها ونحنّ إلى :
( وسمها واسمها ) ( وربيعها وربعها ) !!

جعل الله في تكوين التربة من الأحياء الدقيقة ما تتكافل جميعها في صناعة الحياة النباتية وحماية الحياة النباتية وحماية الحياة البشرية على وجه الكرة الأرضية !

فحين تتفجر السحب إيذانا باقتراب ساعة الخير وتبدأ تلقي على الأرض ( الجافة ) خيراتها بأمر ربها

وتبدأ تتشكل صور من أجمل الصور في الحياة راسخة في الذاكرة يتتابع نظمها كتتابع العقد المنظوم
وتجري المياه تغنـي في الآفاق بأعذب الأناشيد وتتعلق حبات البرد بالشجيرات الصغيرة لتكمل منظومة العناقيد ثم تفز الحياة !!

إيذانا بمصداق قول الله جل في علاه :

(وَتَرَى الأرْضَ هَامِدَةً فَإِذَا أَنزَلْنَا عَلَيْهَا الْمَاء اهْتَزَّتْ وَرَبَتْ وَأَنبَتَتْ مِن كُلِّ زَوْجٍ بَهِيج )


وقوله تعالى وَجَعَلْنَا مِنَ الْمَاءِ كُلَّ شَيْءٍ حَيٍّ أَفَلا يُؤْمِنُونَ )


في خضم ذلك كله

لا زلنا نبحث عن :سر تلك الرائحة الجميلة والرائعة ،، التي كثيرا ما نشتاق إلى شمها وضمها في أعماق أفئدتنا !

السر يكمن في :بكتيريا الإكتينومايسيتات ( Actinomycete ) وعائلتها .

هذه البكتيريا الدقيقة التي لا ترى بالعين المجردة تتواجد ( رائحتها أو تفاعلاتها ) دائما في التربة الرطبة ولعلنا نجد أمثلتها حينما نحفر بأيدينا في باطن الأرض ( ثلاثين سم مثلا ) ونجد الأرض الرطبة ونشتم رائحة كمثل رائحة المطر !

هذه البكتيريا تنتشر رائحتها حينما يصاب أعلى التربة بجفاف طويل يعقبه هطول الأمطار .

فتبدأ هذه البكتيريا بأنواعها ( Frankia - Actinoplanes - Streptomyces )

وهذه الأنواع تتفرع لأنواع كثيرة

تقوم بإطلاق الجراثيم المحفزة والمخصبة للتربة والمكملة مع عائلة الأحياء الدقيقة الأخرى لدورة حياة التربة

سبب انتشار هذه الرائحة ( العطرية ) في الهواء :

إما بسبب تساقط قطرات المطر وإنتاج هذه القطرات طاقة حركية ( اهتزازية ) تدفع بمثل هذه البكتيريا وتفاعلاتها إلى الأعلى أو بسبب الرياح حين تهب فتنقلها معها.
أو بسبب بخار مياه الأمطار المنطلق من الأرض الحارة عند سقوط الأمطار

علما بأن أشد فترات هذه الرائحة تكمن في :

الأرض شديدة الجفاف ومرتفعة الحرارة

فيما يتعلق بعلاقة وأثر هذه الرائحة أو هذه البكتيريا على صحة الإنسان لا أثر لذلك علميا فيما يتعلق بنوع التربة الصحراوية .

إلا أن الإنسان يحس بنوع من الانتعاش بسبب توفر بخار الماء في عنصر الأكسجين بل علميا تم أخذ عينات من هذه البكتيريا والاستفادة منها في علاج بعض أمراض النباتات

وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحابته أجمعين

( قطرات المطر رحلة فيزيائية قصيرة من السماء إلى الأرض )

وفق الله الجميع إلى ما يحب ويرضى

سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته
اللهم أغفر للمؤمنين والمؤمنات الأحياء منهم والأموات إلي يوم الدين .
تحياتي

فيا ترى ما هو سر هذه الرائحة الزكية العطرية التي كثيرا ما نشتاق إليها ونحنّ إلى :
( وسمها واسمها ) ( وربيعها وربعها ) !!

جعل الله في تكوين التربة من الأحياء الدقيقة ما تتكافل جميعها في صناعة الحياة النباتية وحماية الحياة النباتية وحماية الحياة البشرية على وجه الكرة الأرضية !

فحين تتفجر السحب إيذانا باقتراب ساعة الخير وتبدأ تلقي على الأرض ( الجافة ) خيراتها بأمر ربها

وتبدأ تتشكل صور من أجمل الصور في الحياة راسخة في الذاكرة يتتابع نظمها كتتابع العقد المنظوم
وتجري المياه تغنـي في الآفاق بأعذب الأناشيد وتتعلق حبات البرد بالشجيرات الصغيرة لتكمل منظومة العناقيد ثم تفز الحياة !!

إيذانا بمصداق قول الله جل في علاه :

(وَتَرَى الأرْضَ هَامِدَةً فَإِذَا أَنزَلْنَا عَلَيْهَا الْمَاء اهْتَزَّتْ وَرَبَتْ وَأَنبَتَتْ مِن كُلِّ زَوْجٍ بَهِيج )


وقوله تعالى وَجَعَلْنَا مِنَ الْمَاءِ كُلَّ شَيْءٍ حَيٍّ أَفَلا يُؤْمِنُونَ )


في خضم ذلك كله

لا زلنا نبحث عن :سر تلك الرائحة الجميلة والرائعة ،، التي كثيرا ما نشتاق إلى شمها وضمها في أعماق أفئدتنا !

السر يكمن في :بكتيريا الإكتينومايسيتات ( Actinomycete ) وعائلتها .

هذه البكتيريا الدقيقة التي لا ترى بالعين المجردة تتواجد ( رائحتها أو تفاعلاتها ) دائما في التربة الرطبة ولعلنا نجد أمثلتها حينما نحفر بأيدينا في باطن الأرض ( ثلاثين سم مثلا ) ونجد الأرض الرطبة ونشتم رائحة كمثل رائحة المطر !

هذه البكتيريا تنتشر رائحتها حينما يصاب أعلى التربة بجفاف طويل يعقبه هطول الأمطار .

فتبدأ هذه البكتيريا بأنواعها ( Frankia - Actinoplanes - Streptomyces )

وهذه الأنواع تتفرع لأنواع كثيرة

تقوم بإطلاق الجراثيم المحفزة والمخصبة للتربة والمكملة مع عائلة الأحياء الدقيقة الأخرى لدورة حياة التربة

سبب انتشار هذه الرائحة ( العطرية ) في الهواء :

إما بسبب تساقط قطرات المطر وإنتاج هذه القطرات طاقة حركية ( اهتزازية ) تدفع بمثل هذه البكتيريا وتفاعلاتها إلى الأعلى أو بسبب الرياح حين تهب فتنقلها معها.
أو بسبب بخار مياه الأمطار المنطلق من الأرض الحارة عند سقوط الأمطار

علما بأن أشد فترات هذه الرائحة تكمن في :

الأرض شديدة الجفاف ومرتفعة الحرارة

فيما يتعلق بعلاقة وأثر هذه الرائحة أو هذه البكتيريا على صحة الإنسان لا أثر لذلك علميا فيما يتعلق بنوع التربة الصحراوية .

إلا أن الإنسان يحس بنوع من الانتعاش بسبب توفر بخار الماء في عنصر الأكسجين بل علميا تم أخذ عينات من هذه البكتيريا والاستفادة منها في علاج بعض أمراض النباتات

وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحابته أجمعين

( قطرات المطر رحلة فيزيائية قصيرة من السماء إلى الأرض )

وفق الله الجميع إلى ما يحب ويرضى

سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته
اللهم أغفر للمؤمنين والمؤمنات الأحياء منهم والأموات إلي يوم الدين .
تحياتي
reem pelstine
reem pelstine

عدد المساهمات : 56
تاريخ التسجيل : 05/04/2010
العمر : 47

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة


 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى