بحـث
دخول
إزاعة القرآن
راديو القران الكريم
كأس العالم
الوقت المتبقي عن كأس العالم |
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
قم بحفض و مشاطرة الرابط الأبداع على موقع حفض الصفحات
قم بحفض و مشاطرة الرابط عباد الله الصالحين على موقع حفض الصفحات
مايو 2024
الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة | السبت | الأحد |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | 3 | 4 | 5 | ||
6 | 7 | 8 | 9 | 10 | 11 | 12 |
13 | 14 | 15 | 16 | 17 | 18 | 19 |
20 | 21 | 22 | 23 | 24 | 25 | 26 |
27 | 28 | 29 | 30 | 31 |
المواضيع الأخيرة
عدد زوار المنتدى
.: عدد زوار المنتدى :.
برامج تهمك
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
نور العمر83 | ||||
Admin | ||||
baraa | ||||
ahmed hassan | ||||
احمدلحجل | ||||
reem pelstine | ||||
الشكر لله | ||||
ايمن تيم | ||||
التائبة الى الاسلام | ||||
هبة الله |
قسمت الصلاة بيني وبين عبدي
صفحة 1 من اصل 1
قسمت الصلاة بيني وبين عبدي
عن أبي هريرة رضى الله عنه قال : سمعت رسول الله -
صلى الله عليه وسلم - يقول
: قال الله تعالى : ( قسمت الصلاة بيني وبين عبدي نصفين ولعبدي ما سأل ،
فإذا قال العبد : الحمد لله رب العالمين ، قال الله تعالى : حمدني عبدي ،
وإذا قال : الرحمن الرحيم ، قال الله تعالى : أثنى علي عبدي ، وإذا قال :
مالك يوم الدين ، قال : مجدني عبدي ، وقال مرة : فوض إلي عبدي ، فإذا قال :
إياك نعبد وإياك نستعين ، قال : هذا بيني وبين عبدي ولعبدي ما سأل ، فإذا
قال : اهدنا الصراط المستقيم ، صراط الذين أنعمت عليهم ، غير المغضوب عليهم
ولا الضالين ، قال : هذا لعبدي ولعبدي ما سأل ) وفي رواية : ( قسمت الصلاة
بيني وبين عبدي نصفين ، فنصفها لي ونصفها لعبدي ) .
تخريج
الحديث
الحديث رواه الإمام مسلم وأصحاب
السنن الأربعة .
مفردات
الحديث
مجدني عبدي : عظمني وشرفني .
فوض إلي عبدي : رد الأمر إلي .
منزلة الحديث
هذا الحديث
يبين فضل سورة الفاتحة ومنزلتها من الدين ، ولذا قال بعض السلف مبينا ما
لهذه السورة من شأن عظيم عند الله : " أنزل الله عز وجل مائةً وأربعة كتب ،
جمع علمها في أربعة وهي : التوراة والإنجيل والزبور والفرقان ، وجمع علم
الأربعة في القرآن ، وعلم القرآن في المفصَّل ، وعلم المفصَّل في الفاتحة ،
وعلم الفاتحة في قوله :{إياك نعبد وإياك نستعين }(الفاتحة 5) .
فضائل
الفاتحة
ومما
يؤكد أهمية هذه السورة العظيمة ما ثبت لها من الفضائل والخصائص التي صحت
بها الأخبار منها أن الصلاة لا تصح إلا بها ، ولهذا سماها الله صلاة كما في
حديث الباب ، ومنها أنها أعظم سورة في القرآن ففي البخاري من حديث أبي
سعيد بن المعلى قال : ( كنت أصلي في المسجد فدعاني رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فلم أجبه ، فقلت : يا رسول
الله ، إني كنت أصلي ، فقال : ألم يقل الله : {استجيبوا لله وللرسول إذا
دعاكم لما يحييكم }(لأنفال 24) ، ثم قال لي : لأعلمنك سورة هي أعظم السور
في القرآن قبل أن تخرج من المسجد ، ثم أخذ بيدي ، فلما أراد أن يخرج قلت له
: ألم تقل لأعلمنك سورة هي أعظم سورة في القرآن ؟ قال : { الحمد لله رب
العالمين } هي السبع المثاني والقرآن العظيم الذي أوتيته) .
والفاتحة نور فتح لها باب من
السماء لم يفتح من قبل ، ونزل بها ملك لم ينزل قط ، واختص بها نبينا - صلى الله عليه وسلم - دون سائر الأنبياء ، ووُعِد
بإعطاء ما احتوت عليه من المعاني ، فعن ابن عباس رضى الله عنهما قال :
بينما جبريل قاعد عند النبي - صلى الله عليه وسلم
- سمع نقيضا من فوقه - أي صوتاً كصوت الباب إذا فتح - فرفع رأسه فقال : (
هذا باب من السماء فتح اليوم ، لم يفتح قط إلا اليوم ، فنزل منه ملَك فقال :
هذا ملَك نزل إلى الأرض لم ينزل قط إلا اليوم ، فسلَّم وقال : أبشر بنورين
أوتيتهما لم يؤتهما نبي قبلك ، فاتحة الكتاب وخواتيم سورة البقرة ، لن
تقرأ بحرف منهما إلا أُعْطِيتَه ) رواه مسلم .
وهي أم القرآن ، فإن أم الشيء أصله
الذي يرجع إليه ، وهذه السورة ترجع إليها معاني القرآن وعلومه ، فعن أبي
بن كعب رضى الله عنه قال : قال النبي - صلى الله
عليه وسلم - : ( ما أنزل الله عز وجل في التوراة ولا في الإنجيل مثل
أم القرآن ، وهي السبع المثاني ، وهي مقسومة بيني وبين عبدي ولعبدي ما سأل
) رواه أحمد و النسائي .
والفاتحة رقية ففي الحديث عن أبي
سعيد رضى الله عنه : أن ناساً من أصحاب النبي - صلى
الله عليه وسلم - أتوا على حي من أحياء العرب فلم يُقْرُوهُم - أي
يضيفوهم ويطعموهم - فبينما هم كذلك إذ لدغ سيد أولئك ، فقالوا : هل معكم من
دواء أو راق ، فقالوا : إنكم لم تُقْرُونا ولا نفعل حتى تجعلوا لنا جُعلاً
، فجعلوا لهم قطيعاً من الشاء ، فجعل يقرأ بأم القرآن ويجمع بزاقه ويتفل ،
فبرأ ، فأَتَوا بالشاء ، فقالوا : لا نأخذه حتى نسأل النبي - صلى الله عليه وسلم - ، فسألوه ، فضحك وقال : ( وما
أدراك أنها رقية ، خذوها واضربوا لي بسهم ) رواه
البخاري .
أسماؤها
ومما يدل على شرفها كثرة أسمائها ، فإن
كثرة الأسماء تدل على شرف المسمَّى ، وقد ذكر الإمام السيوطي رحمه الله في
كتابه الإتقان أنه وقف لها على ما يزيد عن عشرين اسماً ، فمن أسمائها :
فاتحة الكتاب ، وأم القرآن ، والسبع المثاني ، والقرآن العظيم ، والصلاة ،
وغيرها .
معنى الحديث
وقوله في
الحديث : ( قسمت الصلاة بيني وبين عبدي ) يعني الفاتحة ، وسميت صلاة لأن
الصلاة لا تصح إلا بها ، كقوله - صلى الله عليه وسلم
- الحج عرفة ، فبين الحديث أن الله عز وجل قد قسم هذه السورة العظيمة بينه
وبين عبده نصفين ، فهو سبحانه له نصف الحمد والثناء والتمجيد ، والعبد له
نصف الدعاء والطلب والمسألة ، فإن نصفها الأول من قوله سبحانه : { الحمد
لله رب العالمين } إلى قوله: { إياك نعبد} تحميد لله تعالى ، وتمجيد له ،
وثناء عليه ، وتفويض للأمر إليه ، ونصفها الثاني من قوله تعالى : { وإياك
نستعين} إلى آخر السورة ، سؤال وطلب وتضرع وافتقار إلى الله ، ولهذا قال
سبحانه بعد قوله {إياك نعبد وإياك نستعين }وهذه بيني وبين عبدي .
دعاء
الفاتحة
ختمت
السورة بالدعاء بأهم ما يحتاجه العبد في دينه ودنياه ، فإن حاجة العبد إلى
أن يهديه الله الصراط المستقيم ، أعظم من حاجته إلى الطعام والشراب
والنَّفَس ، فهو مضطر إلى مقصود هذا الدعاء ، ولا نجاة من العذاب ولا وصول
إلى السعادة إلا بهذه الهداية ، قال الإمام ابن تيمية عن دعاء الفاتحة : "
وهو أجل مطلوب ، وأعظم مسؤول ، ولو عرف الداعي قدر هذا السؤال لجعله هجيراه
- يعني ديدنه - ، وقرنه بأنفاسه ، فإنه لم يدع شيئاً من خير الدنيا
والآخرة إلا تضمنه " .
وبذلك يكشف لنا هذا الحديث الصحيح
عن سر من أسرار اختيار الله لهذه السورة ليرددها المؤمن سبع عشرة مرة في كل
يوم وليلة أو ما شاء الله له أن يرددها ، كلما قام يدعوه ربه ويناجيه في
صلاته ، فلا يقوم غيرها مقامها
صلى الله عليه وسلم - يقول
: قال الله تعالى : ( قسمت الصلاة بيني وبين عبدي نصفين ولعبدي ما سأل ،
فإذا قال العبد : الحمد لله رب العالمين ، قال الله تعالى : حمدني عبدي ،
وإذا قال : الرحمن الرحيم ، قال الله تعالى : أثنى علي عبدي ، وإذا قال :
مالك يوم الدين ، قال : مجدني عبدي ، وقال مرة : فوض إلي عبدي ، فإذا قال :
إياك نعبد وإياك نستعين ، قال : هذا بيني وبين عبدي ولعبدي ما سأل ، فإذا
قال : اهدنا الصراط المستقيم ، صراط الذين أنعمت عليهم ، غير المغضوب عليهم
ولا الضالين ، قال : هذا لعبدي ولعبدي ما سأل ) وفي رواية : ( قسمت الصلاة
بيني وبين عبدي نصفين ، فنصفها لي ونصفها لعبدي ) .
تخريج
الحديث
الحديث رواه الإمام مسلم وأصحاب
السنن الأربعة .
مفردات
الحديث
مجدني عبدي : عظمني وشرفني .
فوض إلي عبدي : رد الأمر إلي .
منزلة الحديث
هذا الحديث
يبين فضل سورة الفاتحة ومنزلتها من الدين ، ولذا قال بعض السلف مبينا ما
لهذه السورة من شأن عظيم عند الله : " أنزل الله عز وجل مائةً وأربعة كتب ،
جمع علمها في أربعة وهي : التوراة والإنجيل والزبور والفرقان ، وجمع علم
الأربعة في القرآن ، وعلم القرآن في المفصَّل ، وعلم المفصَّل في الفاتحة ،
وعلم الفاتحة في قوله :{إياك نعبد وإياك نستعين }(الفاتحة 5) .
فضائل
الفاتحة
ومما
يؤكد أهمية هذه السورة العظيمة ما ثبت لها من الفضائل والخصائص التي صحت
بها الأخبار منها أن الصلاة لا تصح إلا بها ، ولهذا سماها الله صلاة كما في
حديث الباب ، ومنها أنها أعظم سورة في القرآن ففي البخاري من حديث أبي
سعيد بن المعلى قال : ( كنت أصلي في المسجد فدعاني رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فلم أجبه ، فقلت : يا رسول
الله ، إني كنت أصلي ، فقال : ألم يقل الله : {استجيبوا لله وللرسول إذا
دعاكم لما يحييكم }(لأنفال 24) ، ثم قال لي : لأعلمنك سورة هي أعظم السور
في القرآن قبل أن تخرج من المسجد ، ثم أخذ بيدي ، فلما أراد أن يخرج قلت له
: ألم تقل لأعلمنك سورة هي أعظم سورة في القرآن ؟ قال : { الحمد لله رب
العالمين } هي السبع المثاني والقرآن العظيم الذي أوتيته) .
والفاتحة نور فتح لها باب من
السماء لم يفتح من قبل ، ونزل بها ملك لم ينزل قط ، واختص بها نبينا - صلى الله عليه وسلم - دون سائر الأنبياء ، ووُعِد
بإعطاء ما احتوت عليه من المعاني ، فعن ابن عباس رضى الله عنهما قال :
بينما جبريل قاعد عند النبي - صلى الله عليه وسلم
- سمع نقيضا من فوقه - أي صوتاً كصوت الباب إذا فتح - فرفع رأسه فقال : (
هذا باب من السماء فتح اليوم ، لم يفتح قط إلا اليوم ، فنزل منه ملَك فقال :
هذا ملَك نزل إلى الأرض لم ينزل قط إلا اليوم ، فسلَّم وقال : أبشر بنورين
أوتيتهما لم يؤتهما نبي قبلك ، فاتحة الكتاب وخواتيم سورة البقرة ، لن
تقرأ بحرف منهما إلا أُعْطِيتَه ) رواه مسلم .
وهي أم القرآن ، فإن أم الشيء أصله
الذي يرجع إليه ، وهذه السورة ترجع إليها معاني القرآن وعلومه ، فعن أبي
بن كعب رضى الله عنه قال : قال النبي - صلى الله
عليه وسلم - : ( ما أنزل الله عز وجل في التوراة ولا في الإنجيل مثل
أم القرآن ، وهي السبع المثاني ، وهي مقسومة بيني وبين عبدي ولعبدي ما سأل
) رواه أحمد و النسائي .
والفاتحة رقية ففي الحديث عن أبي
سعيد رضى الله عنه : أن ناساً من أصحاب النبي - صلى
الله عليه وسلم - أتوا على حي من أحياء العرب فلم يُقْرُوهُم - أي
يضيفوهم ويطعموهم - فبينما هم كذلك إذ لدغ سيد أولئك ، فقالوا : هل معكم من
دواء أو راق ، فقالوا : إنكم لم تُقْرُونا ولا نفعل حتى تجعلوا لنا جُعلاً
، فجعلوا لهم قطيعاً من الشاء ، فجعل يقرأ بأم القرآن ويجمع بزاقه ويتفل ،
فبرأ ، فأَتَوا بالشاء ، فقالوا : لا نأخذه حتى نسأل النبي - صلى الله عليه وسلم - ، فسألوه ، فضحك وقال : ( وما
أدراك أنها رقية ، خذوها واضربوا لي بسهم ) رواه
البخاري .
أسماؤها
ومما يدل على شرفها كثرة أسمائها ، فإن
كثرة الأسماء تدل على شرف المسمَّى ، وقد ذكر الإمام السيوطي رحمه الله في
كتابه الإتقان أنه وقف لها على ما يزيد عن عشرين اسماً ، فمن أسمائها :
فاتحة الكتاب ، وأم القرآن ، والسبع المثاني ، والقرآن العظيم ، والصلاة ،
وغيرها .
معنى الحديث
وقوله في
الحديث : ( قسمت الصلاة بيني وبين عبدي ) يعني الفاتحة ، وسميت صلاة لأن
الصلاة لا تصح إلا بها ، كقوله - صلى الله عليه وسلم
- الحج عرفة ، فبين الحديث أن الله عز وجل قد قسم هذه السورة العظيمة بينه
وبين عبده نصفين ، فهو سبحانه له نصف الحمد والثناء والتمجيد ، والعبد له
نصف الدعاء والطلب والمسألة ، فإن نصفها الأول من قوله سبحانه : { الحمد
لله رب العالمين } إلى قوله: { إياك نعبد} تحميد لله تعالى ، وتمجيد له ،
وثناء عليه ، وتفويض للأمر إليه ، ونصفها الثاني من قوله تعالى : { وإياك
نستعين} إلى آخر السورة ، سؤال وطلب وتضرع وافتقار إلى الله ، ولهذا قال
سبحانه بعد قوله {إياك نعبد وإياك نستعين }وهذه بيني وبين عبدي .
دعاء
الفاتحة
ختمت
السورة بالدعاء بأهم ما يحتاجه العبد في دينه ودنياه ، فإن حاجة العبد إلى
أن يهديه الله الصراط المستقيم ، أعظم من حاجته إلى الطعام والشراب
والنَّفَس ، فهو مضطر إلى مقصود هذا الدعاء ، ولا نجاة من العذاب ولا وصول
إلى السعادة إلا بهذه الهداية ، قال الإمام ابن تيمية عن دعاء الفاتحة : "
وهو أجل مطلوب ، وأعظم مسؤول ، ولو عرف الداعي قدر هذا السؤال لجعله هجيراه
- يعني ديدنه - ، وقرنه بأنفاسه ، فإنه لم يدع شيئاً من خير الدنيا
والآخرة إلا تضمنه " .
وبذلك يكشف لنا هذا الحديث الصحيح
عن سر من أسرار اختيار الله لهذه السورة ليرددها المؤمن سبع عشرة مرة في كل
يوم وليلة أو ما شاء الله له أن يرددها ، كلما قام يدعوه ربه ويناجيه في
صلاته ، فلا يقوم غيرها مقامها
الشكر لله- عدد المساهمات : 49
تاريخ التسجيل : 18/04/2010
العمر : 37
مواضيع مماثلة
» اركان الصلاة وواجباتها و احكامها
» كيف احافظ على الصلاة
» الصلاة خير من النوم
» الصلاة / احاديث قديسة
» الصلاة .. أحكامها وأركانها
» كيف احافظ على الصلاة
» الصلاة خير من النوم
» الصلاة / احاديث قديسة
» الصلاة .. أحكامها وأركانها
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
السبت ديسمبر 08, 2018 9:13 pm من طرف سلوى
» الفائدة من سماع القران
الجمعة سبتمبر 28, 2018 6:33 pm من طرف سلوى
» دعاء التوبة
الإثنين أكتوبر 06, 2014 10:30 am من طرف امير الوفاء
» سيدة مصرية تتعافى من داء السكرى والضغط بعلاج الهاشمى
الإثنين سبتمبر 08, 2014 2:12 pm من طرف كروان
» الاية الاولى من سورة البقرة "الم"
الخميس أغسطس 15, 2013 7:08 pm من طرف احمدلحجل
» حديث اليوم
الجمعة مايو 17, 2013 11:52 am من طرف احمدلحجل
» المسجد الاقصى والمسجد النبوي
الجمعة مايو 17, 2013 11:37 am من طرف احمدلحجل
» عدو النفاق والمنافقين
السبت مارس 16, 2013 2:19 pm من طرف احمدلحجل
» اخلاق الصالحين
السبت مارس 16, 2013 1:18 pm من طرف احمدلحجل