بحـث
دخول
إزاعة القرآن
راديو القران الكريم
كأس العالم
الوقت المتبقي عن كأس العالم |
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
قم بحفض و مشاطرة الرابط الأبداع على موقع حفض الصفحات
قم بحفض و مشاطرة الرابط عباد الله الصالحين على موقع حفض الصفحات
نوفمبر 2024
الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة | السبت | الأحد |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | 3 | ||||
4 | 5 | 6 | 7 | 8 | 9 | 10 |
11 | 12 | 13 | 14 | 15 | 16 | 17 |
18 | 19 | 20 | 21 | 22 | 23 | 24 |
25 | 26 | 27 | 28 | 29 | 30 |
المواضيع الأخيرة
عدد زوار المنتدى
.: عدد زوار المنتدى :.
برامج تهمك
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
نور العمر83 | ||||
Admin | ||||
baraa | ||||
ahmed hassan | ||||
احمدلحجل | ||||
reem pelstine | ||||
الشكر لله | ||||
ايمن تيم | ||||
التائبة الى الاسلام | ||||
هبة الله |
تصحيح النية
صفحة 1 من اصل 1
تصحيح النية
بسم الله الرحمن الرحيم
كلمات أذكر بها من خاف مقام ربه – من أهل التقوى –
أخوف بها كل (متملق ..متزلف) لأهل العلم !خوفًا منهم أو طمعًا للحصول على مآرب شخصية !!.
أزجر بها كل طالب (شهرة) و ( رياسة )!!.
كلمات هي وحي من كتاب الله والسنة ، للذكرى والتخويف والعبرة !
مدارها القلب ..فإن كان العمل موافقا له فهو بمنزلة المؤمن باطنا وظاهرا ..
وإن اختل وافترق الباطن عن الظاهر فهو بمنزلة من تقبل علانيته وتوكل سريرته إلى خالقها ..!!
عبد الله أخوفك .. وأحذرك .. وأذكرك بقول الله تعالى :
((قل إن تخفوا ما في صدوركم أو تبدوه يعلمه الله)) يجب عليك أن تخلص النية لله في جميع عباداتك، وأن لا تنوي بعبادتك إلا وجه الله والدار الآخرة .
وهذا هو الذي أمر الله به في قوله: (( وما أمروا إلا ليعبدوا الله مخلصين له الدين )) أي مخلصين له العمل .
وينبغي أن تستحضر النية في جميع العبادات .
فتنوي العمل.. وأنه عمل لله.. وأنه عمل امتثالاً لأمر الله .
فهذه ثلاثة أشياء:
1 - نية العبادة .
2 - ونية أن تكون لله .
3 - ونية أنه قام بها امتثالا لأمر الله .
هذا أكمل شيء ...في كل العبادات
*والنية محلها القلب*
عبد الله ..
إن الرياء شرك بالله سواء كان أصغر أم أكبر وإن صاحبه لا بد وأن يعذب إلا إن تاب منه !
عبد الله ..
خذ هذا الحديث ..اقرأه وانظر ؛ أهو لك أم عليك ؟!!
حدثنا سويد بن نصر، أخبرنا عبد الله بن المبارك، أخبرنا حيوة بن شريح، أخبرنا الوليد بن أبي الوليد أبو عثمان المدائني، أن عقبة بن مسلم حدثه أن شفيا الأصبحي حدثه:
"أنه دخل المدينة فإذا هو برجل قد اجتمع عليه الناس، فقال من هذا؟ فقالوا: أبو هريرة فدنوت منه حتى قعدت بين يديه وهو يحدث الناس، فلما سكت وخلا قلت له : أسألك وبحق لما حدثتني حديثا سمعته من رسول الله صلى الله عليه وسلم عقلته وعلمته، فقال أبو هريرة: أفعل لأحدثنك حديثا حدثنيه رسول الله صلى الله عليه وسلم عقلته وعلمته، ثم نشغ أبو هريرة نشغة فمكثنا قليلا ثم أفاق فقال: لأحدثنك حديثا حدثنيه رسول الله صلى الله عيه وسلم في هذا البيت ما معنا أحد غيري وغيره، ثم نشغ أبو هريرة نشغة شديدة، ثم مال خارا على وجهه فأسندته طويلا، ثم أفاق فقال: حدثني رسول الله صلى الله عليه وسلم أن الله تعالى إذا كان يوم القيامة ينزل إلى العباد ليقضي بينهم وكل أمة جاثية، فأول ما يدعو به رجل جمع القرآن، ورجل قتل في سبيل الله، ورجل كثير المال، فيقول الله للقارئ: ألم أعلمك ما أنزلت على رسولي؟ قال بلى يا رب. قال فماذا عملت فيما علمت؟ قال كنت أقوم به آناء الليل وآناء النهار، فيقول الله له كذبت، وتقول الملائكة كذبت، ويقول الله له: بل أردت أن يقال فلان قارئ، فقد قيل ذلك. ويؤتى بصاحب المال، فيقول الله: ألم أوسع عليك حتى لم أدعك تحتاج إلى أحد؟ قال بلى يا رب. قال: فماذا عملت فيما آتيتك؟ قال: كنت أصل الرحم وأتصدق، فيقول الله له كذبت، وتقول الملائكة له كذبت، ويقول الله بل أردت أن يقال فلان جواد وقد قيل ذلك. ويؤتى بالذي قتل في سبيل الله فيقول الله له في ماذا قتلت؟ فيقول أمرت بالجهاد في سبيلك فقاتلت حتى قتلت. فيقول الله له كذبت، وتقول الملائكة له كذبت، يقول الله: بل أردت أن يقال فلان جرئ. فقد قيل ذلك. ثم ضرب رسول الله صلى الله عليه وسلم على ركبتي فقال يا أبا هريرة: أولئك الثلاثة أول خلق الله تسعر بهم النار يوم القيامة". قال الوليد أبو عثمان المدائني، فأخبرني عقبة أن شفيا هو الذي دخل على معاوية فأخبره بهذا. قال أبو عثمان: وحدثني العلاء بن أبي حكيم أنه كان سيافا لمعاوية، قال فدخل عليه رجل، فأخبره بهذا عن أبي هريرة، فقال معاوية: قد فعل بهؤلاء هذا فكيف بمن بقي من الناس، ثم بكى معاوية بكاء شديدا حتى ظننا أنه هالك. وقلنا قد جاءنا هذا الرجل بشر، ثم أفاق معاوية ومسح عن وجهه وقال: صدق الله ورسوله: {من كان يريد الحياة الدنيا وزينتها نوف إليهم أعمالهم فيها وهم فيها لا يبخسون. أولئك الذين ليس لهم في الآخرة إلا النار وحبط ما صنعوا فيها وباطل ما كانوا يعملون}.
هذا حديث حسن غريب. قال الشيخ الألباني : صحيح .
أيها القارئ لقد سقته بطوله لما فيه من فوائد مُذَكِّرة ..ومُنَكِّرة !!
عبد الله ..
ربما يعمل العبد عملاً يظهر أمام الناس أنه عمل صالح وهو عمل فاسد أفسدته النية لأن الله يعلم ما في القلب .
نعم ..إذا دخل على قلبه حمدُ الناس لفعله ..أو طلب شهرة وقربة من غير الله عز وجل ..أو أن يقال هو هو ويشار إليه بالبنان !! .
فحب الشهرة والرياسة من الأمراض المضادة للإخلاص
عبد الله .. الإخلاص عزيز عزيز !!.
وما يجازى الإنسان يوم القيامة إلا على ما في قلبه لقول الله تعالى: { إنه على رجعه لقادر يوم تبلى السرائر فما له من قوة ولا ناصر } أي يوم تختبر السرائر - البواطن - كقوله: { أفلا يعلم إذا بعثر ما في القبور وحصل ما في الصدور } ففي الآخرة يكن الثواب والعقاب والاعتبار بما في القلب، أما في الدنيا فالعبرة بما ظهر، فيعامل الناس بظواهر أحوالهم .
ولكن هذه الظواهر إن وافقت ما في البواطن صلح ظاهره وباطنه وسريرته وعلانيته وإن خالفت وصار القلب منطوياً على نية فاسدة فما أعظم خسارته .
يعمل ويتعب ولا حظ له في العمل كما جاء في الحديث الصحيح عن النبي صلى الله عليه وسلم:"إن الله قال أنا أغنى الشركاء عن الشرك، من عمل عملاً أشرك فيه معي غيري تركته وشركه "فالله الله أيها الإخوة بالإخلاص لله وإياكم وطلب الشهرة والرياسة وحب الظهور، وأن تحمدوا على أعمالكم فتزينوها للناظر زينة العروس في ليلتها !!.
إياكم والحديث عن أمور لا تحسنونها " فمن تكلم في غير فنه أتى بالعجائب " وما تكلم أحدٌ في غير فنه إلا بسبب داء التصدر والرياسة !!.
وإن مما عمت به البلوى في عصرنا الثناء على من لا يستحق الثناء بسبب جاه ..أو مال .. أو قرابة ..أو مصلحة دنيوية بحتة !!أو الجهل والهوى !!!.
ومما عمت به البلوى أيضا الطعن بغير طاعن .. ومن غير أهله إما بسبب الحسد ..أو الحقد !! أو كليهما ! أو بسبب حب الرياسة وطلب الشهرة ، والظهور الذي يقسم الظهور !!ومنها .. ومنها !!
يا عبد الله ..
!! وتمسك بكتاب ربك وسنة نبيك .
والحمد لله رب العالمين
وكتب:
أبو إبراهيم فرج المالكي
منقول ببعض التصرف
كلمات أذكر بها من خاف مقام ربه – من أهل التقوى –
أخوف بها كل (متملق ..متزلف) لأهل العلم !خوفًا منهم أو طمعًا للحصول على مآرب شخصية !!.
أزجر بها كل طالب (شهرة) و ( رياسة )!!.
كلمات هي وحي من كتاب الله والسنة ، للذكرى والتخويف والعبرة !
مدارها القلب ..فإن كان العمل موافقا له فهو بمنزلة المؤمن باطنا وظاهرا ..
وإن اختل وافترق الباطن عن الظاهر فهو بمنزلة من تقبل علانيته وتوكل سريرته إلى خالقها ..!!
عبد الله أخوفك .. وأحذرك .. وأذكرك بقول الله تعالى :
((قل إن تخفوا ما في صدوركم أو تبدوه يعلمه الله)) يجب عليك أن تخلص النية لله في جميع عباداتك، وأن لا تنوي بعبادتك إلا وجه الله والدار الآخرة .
وهذا هو الذي أمر الله به في قوله: (( وما أمروا إلا ليعبدوا الله مخلصين له الدين )) أي مخلصين له العمل .
وينبغي أن تستحضر النية في جميع العبادات .
فتنوي العمل.. وأنه عمل لله.. وأنه عمل امتثالاً لأمر الله .
فهذه ثلاثة أشياء:
1 - نية العبادة .
2 - ونية أن تكون لله .
3 - ونية أنه قام بها امتثالا لأمر الله .
هذا أكمل شيء ...في كل العبادات
*والنية محلها القلب*
عبد الله ..
إن الرياء شرك بالله سواء كان أصغر أم أكبر وإن صاحبه لا بد وأن يعذب إلا إن تاب منه !
عبد الله ..
خذ هذا الحديث ..اقرأه وانظر ؛ أهو لك أم عليك ؟!!
حدثنا سويد بن نصر، أخبرنا عبد الله بن المبارك، أخبرنا حيوة بن شريح، أخبرنا الوليد بن أبي الوليد أبو عثمان المدائني، أن عقبة بن مسلم حدثه أن شفيا الأصبحي حدثه:
"أنه دخل المدينة فإذا هو برجل قد اجتمع عليه الناس، فقال من هذا؟ فقالوا: أبو هريرة فدنوت منه حتى قعدت بين يديه وهو يحدث الناس، فلما سكت وخلا قلت له : أسألك وبحق لما حدثتني حديثا سمعته من رسول الله صلى الله عليه وسلم عقلته وعلمته، فقال أبو هريرة: أفعل لأحدثنك حديثا حدثنيه رسول الله صلى الله عليه وسلم عقلته وعلمته، ثم نشغ أبو هريرة نشغة فمكثنا قليلا ثم أفاق فقال: لأحدثنك حديثا حدثنيه رسول الله صلى الله عيه وسلم في هذا البيت ما معنا أحد غيري وغيره، ثم نشغ أبو هريرة نشغة شديدة، ثم مال خارا على وجهه فأسندته طويلا، ثم أفاق فقال: حدثني رسول الله صلى الله عليه وسلم أن الله تعالى إذا كان يوم القيامة ينزل إلى العباد ليقضي بينهم وكل أمة جاثية، فأول ما يدعو به رجل جمع القرآن، ورجل قتل في سبيل الله، ورجل كثير المال، فيقول الله للقارئ: ألم أعلمك ما أنزلت على رسولي؟ قال بلى يا رب. قال فماذا عملت فيما علمت؟ قال كنت أقوم به آناء الليل وآناء النهار، فيقول الله له كذبت، وتقول الملائكة كذبت، ويقول الله له: بل أردت أن يقال فلان قارئ، فقد قيل ذلك. ويؤتى بصاحب المال، فيقول الله: ألم أوسع عليك حتى لم أدعك تحتاج إلى أحد؟ قال بلى يا رب. قال: فماذا عملت فيما آتيتك؟ قال: كنت أصل الرحم وأتصدق، فيقول الله له كذبت، وتقول الملائكة له كذبت، ويقول الله بل أردت أن يقال فلان جواد وقد قيل ذلك. ويؤتى بالذي قتل في سبيل الله فيقول الله له في ماذا قتلت؟ فيقول أمرت بالجهاد في سبيلك فقاتلت حتى قتلت. فيقول الله له كذبت، وتقول الملائكة له كذبت، يقول الله: بل أردت أن يقال فلان جرئ. فقد قيل ذلك. ثم ضرب رسول الله صلى الله عليه وسلم على ركبتي فقال يا أبا هريرة: أولئك الثلاثة أول خلق الله تسعر بهم النار يوم القيامة". قال الوليد أبو عثمان المدائني، فأخبرني عقبة أن شفيا هو الذي دخل على معاوية فأخبره بهذا. قال أبو عثمان: وحدثني العلاء بن أبي حكيم أنه كان سيافا لمعاوية، قال فدخل عليه رجل، فأخبره بهذا عن أبي هريرة، فقال معاوية: قد فعل بهؤلاء هذا فكيف بمن بقي من الناس، ثم بكى معاوية بكاء شديدا حتى ظننا أنه هالك. وقلنا قد جاءنا هذا الرجل بشر، ثم أفاق معاوية ومسح عن وجهه وقال: صدق الله ورسوله: {من كان يريد الحياة الدنيا وزينتها نوف إليهم أعمالهم فيها وهم فيها لا يبخسون. أولئك الذين ليس لهم في الآخرة إلا النار وحبط ما صنعوا فيها وباطل ما كانوا يعملون}.
هذا حديث حسن غريب. قال الشيخ الألباني : صحيح .
أيها القارئ لقد سقته بطوله لما فيه من فوائد مُذَكِّرة ..ومُنَكِّرة !!
عبد الله ..
ربما يعمل العبد عملاً يظهر أمام الناس أنه عمل صالح وهو عمل فاسد أفسدته النية لأن الله يعلم ما في القلب .
نعم ..إذا دخل على قلبه حمدُ الناس لفعله ..أو طلب شهرة وقربة من غير الله عز وجل ..أو أن يقال هو هو ويشار إليه بالبنان !! .
فحب الشهرة والرياسة من الأمراض المضادة للإخلاص
عبد الله .. الإخلاص عزيز عزيز !!.
وما يجازى الإنسان يوم القيامة إلا على ما في قلبه لقول الله تعالى: { إنه على رجعه لقادر يوم تبلى السرائر فما له من قوة ولا ناصر } أي يوم تختبر السرائر - البواطن - كقوله: { أفلا يعلم إذا بعثر ما في القبور وحصل ما في الصدور } ففي الآخرة يكن الثواب والعقاب والاعتبار بما في القلب، أما في الدنيا فالعبرة بما ظهر، فيعامل الناس بظواهر أحوالهم .
ولكن هذه الظواهر إن وافقت ما في البواطن صلح ظاهره وباطنه وسريرته وعلانيته وإن خالفت وصار القلب منطوياً على نية فاسدة فما أعظم خسارته .
يعمل ويتعب ولا حظ له في العمل كما جاء في الحديث الصحيح عن النبي صلى الله عليه وسلم:"إن الله قال أنا أغنى الشركاء عن الشرك، من عمل عملاً أشرك فيه معي غيري تركته وشركه "فالله الله أيها الإخوة بالإخلاص لله وإياكم وطلب الشهرة والرياسة وحب الظهور، وأن تحمدوا على أعمالكم فتزينوها للناظر زينة العروس في ليلتها !!.
إياكم والحديث عن أمور لا تحسنونها " فمن تكلم في غير فنه أتى بالعجائب " وما تكلم أحدٌ في غير فنه إلا بسبب داء التصدر والرياسة !!.
وإن مما عمت به البلوى في عصرنا الثناء على من لا يستحق الثناء بسبب جاه ..أو مال .. أو قرابة ..أو مصلحة دنيوية بحتة !!أو الجهل والهوى !!!.
ومما عمت به البلوى أيضا الطعن بغير طاعن .. ومن غير أهله إما بسبب الحسد ..أو الحقد !! أو كليهما ! أو بسبب حب الرياسة وطلب الشهرة ، والظهور الذي يقسم الظهور !!ومنها .. ومنها !!
يا عبد الله ..
!! وتمسك بكتاب ربك وسنة نبيك .
والحمد لله رب العالمين
وكتب:
أبو إبراهيم فرج المالكي
منقول ببعض التصرف
التائبة الى الاسلام- عدد المساهمات : 29
تاريخ التسجيل : 14/04/2010
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
السبت ديسمبر 08, 2018 9:13 pm من طرف سلوى
» الفائدة من سماع القران
الجمعة سبتمبر 28, 2018 6:33 pm من طرف سلوى
» دعاء التوبة
الإثنين أكتوبر 06, 2014 10:30 am من طرف امير الوفاء
» سيدة مصرية تتعافى من داء السكرى والضغط بعلاج الهاشمى
الإثنين سبتمبر 08, 2014 2:12 pm من طرف كروان
» الاية الاولى من سورة البقرة "الم"
الخميس أغسطس 15, 2013 7:08 pm من طرف احمدلحجل
» حديث اليوم
الجمعة مايو 17, 2013 11:52 am من طرف احمدلحجل
» المسجد الاقصى والمسجد النبوي
الجمعة مايو 17, 2013 11:37 am من طرف احمدلحجل
» عدو النفاق والمنافقين
السبت مارس 16, 2013 2:19 pm من طرف احمدلحجل
» اخلاق الصالحين
السبت مارس 16, 2013 1:18 pm من طرف احمدلحجل