بحـث
دخول
إزاعة القرآن
راديو القران الكريم
كأس العالم
الوقت المتبقي عن كأس العالم |
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
قم بحفض و مشاطرة الرابط الأبداع على موقع حفض الصفحات
قم بحفض و مشاطرة الرابط عباد الله الصالحين على موقع حفض الصفحات
نوفمبر 2024
الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة | السبت | الأحد |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | 3 | ||||
4 | 5 | 6 | 7 | 8 | 9 | 10 |
11 | 12 | 13 | 14 | 15 | 16 | 17 |
18 | 19 | 20 | 21 | 22 | 23 | 24 |
25 | 26 | 27 | 28 | 29 | 30 |
المواضيع الأخيرة
عدد زوار المنتدى
.: عدد زوار المنتدى :.
برامج تهمك
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
نور العمر83 | ||||
Admin | ||||
baraa | ||||
ahmed hassan | ||||
احمدلحجل | ||||
reem pelstine | ||||
الشكر لله | ||||
ايمن تيم | ||||
التائبة الى الاسلام | ||||
هبة الله |
ما جاء في صفة قعر جهنم
صفحة 1 من اصل 1
ما جاء في صفة قعر جهنم
حدثنا عبد بن حميد حدثنا حسين بن علي الجعفي عن فضيل بن عياض عن هشام عن الحسن قال قال عتبة بن غزوان على منبرنا هذا منبر البصرة
عن النبي صلى الله عليه وسلم قال إن الصخرة العظيمة لتلقى من شفير جهنم فتهوي فيها سبعين عاما وما تفضي إلى قرارها
قال وكان عمر يقول أكثروا ذكر النار فإن حرها شديد وإن قعرها بعيد وإن مقامعها حديد قال أبو عيسى لا نعرف للحسن سماعا من عتبة بن غزوان وإنما قدم عتبة بن غزوان البصرة في زمن عمر وولد الحسن لسنتين بقيتا من خلافة عمر
تحفة الأحوذي بشرح جامع الترمذي
قَوْلُهُ : ( عَنْ فُضَيْلِ بْنِ عِيَاضِ )
اِبْنِ مَسْعُودٍ التَّمِيمِيِّ أَبِي عَلِيٍّ الزَّاهِدِ الْمَشْهُورِ أَصْلُهُ مِنْ خُرَاسَانَ وَسَكَنَ مَكَّةَ , ثِقَةٌ عَابِدٌ إِمَامٌ مِنْ الثَّامِنَةِ , قَالَهُ الْحَافِظُ فِي التَّقْرِيبِ : وَقَالَ فِي تَهْذِيبِ التَّهْذِيبِ : قَالَ أَبُو عِمَادٍ الْحُسَيْنُ بْنُ حُرَيْثٍ سَمِعْت الْفَضْلَ بْنَ مُوسَى يَقُولُ كَانَ الْفُضَيْلُ بْنُ عِيَاضٍ شَاطِرًا يَقْطَعُ الطَّرِيقَ بَيْنَ أَبِيوَرَدَ وَسَرَخْسَ , وَكَانَ سَبَبُ تَوْبَتِهِ أَنَّهُ عَشِقَ جَارِيَةً فَبَيْنَمَا هُوَ يَرْتَقِي الْجُدْرَانَ إِلَيْهَا إِذْ سَمِعَ تَالِيًا يَتْلُو { أَلَمْ يَأْنِ لِلَّذِينَ آمَنُوا أَنْ تَخْشَعَ قُلُوبُهُمْ لِذِكْرِ اللَّهِ } فَلَمَّا سَمِعَهَا قَالَ بَلَى يَا رَبِّ قَدْ آنَ فَرَجَعَ فَأَوَاهُ اللَّيْلُ إِلَى خَرِبَةٍ فَإِذَا فِيهَا سَابِلَةٌ فَقَالَ بَعْضُهُمْ نَرْتَحِلُ وَقَالَ بَعْضُهُمْ حَتَّى نُصْبِحَ فَإِنَّ فُضَيْلًا عَلَى الطَّرِيقِ يَقْطَعُ عَلَيْنَا , قَالَ فَفَكَّرْت قُلْتُ أَنَا أَسْعَى بِاللَّيْلِ فِي الْمَعَاصِي وَقَوْمٌ مِنْ الْمُسْلِمِينَ يَخَافُونَنِي هَاهُنَا وَمَا أَرَى اللَّهَ سَاقَنِي إِلَيْهِمْ إِلَّا لِأَرْتَدِعَ . اللَّهُمَّ إِنِّي قَدْ تُبْت إِلَيْك وَجَعَلْت تَوْبَتِي مُجَاوَرَةَ الْبَيْتِ الْحَرَامِ . وَقَالَ اِبْنُ سَعْدٍ : كَانَ ثِقَةً نَبِيلًا فَاضِلًا عَابِدًا وَرِعًا كَثِيرَ الْحَدِيثِ اِنْتَهَى
( قَالَ عُتْبَةُ )
بِضَمِّ الْعَيْنِ الْمُهْمَلَةِ فَمُثَنَّاةٍ فَوْقِيَّةٍ سَاكِنَةٍ
( بْنُ غَزْوَانَ )
بِفَتْحِ الْمُعْجَمَةِ وَسُكُونِ الزَّايِ اِبْنُ جَابِرٍ الْمَازِنِيُّ , حَلِيفُ بَنِي عَبْدِ شَمْسٍ , صَحَابِيٌّ جَلِيلٌ مُهَاجِرِيٌّ بَدْرِيٌّ , وَهُوَ أَوَّلُ مَنْ اِخْتَطَّ الْبَصْرَةَ .
قَوْلُهُ : ( إِنَّ الصَّخْرَةَ )
بِسُكُونِ الْخَاءِ وَتُفْتَحُ الْحَجَرُ الْعَظِيمُ الصُّلْبُ , كَذَا فِي الْقَامُوسِ .
قَوْلُهُ : ( الْعَظِيمَةَ )
دَلَّ بِهِ عَلَى شِدَّةِ عِظَمِهَا
( لَتُلْقَى )
بِالْبِنَاءِ لِلْمَفْعُولِ
( مِنْ شَفِيرِ جَهَنَّمَ )
أَيْ جَانِبِهَا وَحَرْفِهَا
( فَتَهْوِي )
أَيْ تَسْقُطُ
( مَا تُفْضِي )
مِنْ الْإِفْضَاءِ أَيْ مَا تَصِلُ
( إِلَى قَرَارِهَا )
أَيْ إِلَى قَعْرِهَا أَرَادَ بِهِ وَصْفَ عُمْقِهَا بِأَنَّهُ لَا يَكَادُ يَتَنَاهَى , فَالسَّبْعِينَ لِلتَّكْثِيرِ
( قَالَ وَكَانَ عُمَرُ يَقُولُ )
ضَمِيرُ قَالَ يَرْجِعُ إِلَى عُتْبَةَ بْنِ غَزْوَانَ
( أَكْثِرُوا ذِكْرَ النَّارِ )
أَيْ نَارِ جَهَنَّمَ
( وَإِنَّ مَقَامِعَهَا حَدِيدٌ )
الْمَقَامِعُ سِيَاطٌ مِنْ حَدِيدٍ رُءُوسُهَا مُعْوَجَّةٌ وَاحِدُهَا مِقْمَعَةٌ بِالْكَسْرِ .
قَوْلُهُ : ( لَا نَعْرِفُ لِلْحَسَنِ سَمَاعًا عَنْ عُتْبَةَ بْنِ غَزْوَانَ إِلَخْ )
فَالْحَدِيثُ مُنْقَطِعٌ . قَالَ الْمُنْذِرِيُّ فِي التَّرْغِيبِ فِي فَصْلِ : وَبُعْدُ قَعْرِ جَهَنَّمَ ; عَنْ خَالِدِ بْنِ عُمَيْرٍ قَالَ : خَطَبَ عُتْبَةُ بْنُ غَزْوَانَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ فَقَالَ إِنَّهُ ذُكِرَ لَنَا أَنَّ الْحَجَرَ يُلْقَى مِنْ شَفِيرِ جَهَنَّمَ فَيَهْوِي فِيهَا سَبْعِينَ عَامًا مَا يُدْرِكُ لَهَا قَعْرًا وَاَللَّهِ لَتَمْلَؤُنَّهُ أَفَعَجِبْتُمْ . رَوَاهُ مُسْلِمٌ هَكَذَا , وَرَوَاهُ التِّرْمِذِيُّ عَنْ الْحَسَنِ قَالَ : قَالَ عُتْبَةُ بْنُ غَزْوَانَ : وَذَكَرَ الْحَدِيثَ .
عن النبي صلى الله عليه وسلم قال إن الصخرة العظيمة لتلقى من شفير جهنم فتهوي فيها سبعين عاما وما تفضي إلى قرارها
قال وكان عمر يقول أكثروا ذكر النار فإن حرها شديد وإن قعرها بعيد وإن مقامعها حديد قال أبو عيسى لا نعرف للحسن سماعا من عتبة بن غزوان وإنما قدم عتبة بن غزوان البصرة في زمن عمر وولد الحسن لسنتين بقيتا من خلافة عمر
تحفة الأحوذي بشرح جامع الترمذي
قَوْلُهُ : ( عَنْ فُضَيْلِ بْنِ عِيَاضِ )
اِبْنِ مَسْعُودٍ التَّمِيمِيِّ أَبِي عَلِيٍّ الزَّاهِدِ الْمَشْهُورِ أَصْلُهُ مِنْ خُرَاسَانَ وَسَكَنَ مَكَّةَ , ثِقَةٌ عَابِدٌ إِمَامٌ مِنْ الثَّامِنَةِ , قَالَهُ الْحَافِظُ فِي التَّقْرِيبِ : وَقَالَ فِي تَهْذِيبِ التَّهْذِيبِ : قَالَ أَبُو عِمَادٍ الْحُسَيْنُ بْنُ حُرَيْثٍ سَمِعْت الْفَضْلَ بْنَ مُوسَى يَقُولُ كَانَ الْفُضَيْلُ بْنُ عِيَاضٍ شَاطِرًا يَقْطَعُ الطَّرِيقَ بَيْنَ أَبِيوَرَدَ وَسَرَخْسَ , وَكَانَ سَبَبُ تَوْبَتِهِ أَنَّهُ عَشِقَ جَارِيَةً فَبَيْنَمَا هُوَ يَرْتَقِي الْجُدْرَانَ إِلَيْهَا إِذْ سَمِعَ تَالِيًا يَتْلُو { أَلَمْ يَأْنِ لِلَّذِينَ آمَنُوا أَنْ تَخْشَعَ قُلُوبُهُمْ لِذِكْرِ اللَّهِ } فَلَمَّا سَمِعَهَا قَالَ بَلَى يَا رَبِّ قَدْ آنَ فَرَجَعَ فَأَوَاهُ اللَّيْلُ إِلَى خَرِبَةٍ فَإِذَا فِيهَا سَابِلَةٌ فَقَالَ بَعْضُهُمْ نَرْتَحِلُ وَقَالَ بَعْضُهُمْ حَتَّى نُصْبِحَ فَإِنَّ فُضَيْلًا عَلَى الطَّرِيقِ يَقْطَعُ عَلَيْنَا , قَالَ فَفَكَّرْت قُلْتُ أَنَا أَسْعَى بِاللَّيْلِ فِي الْمَعَاصِي وَقَوْمٌ مِنْ الْمُسْلِمِينَ يَخَافُونَنِي هَاهُنَا وَمَا أَرَى اللَّهَ سَاقَنِي إِلَيْهِمْ إِلَّا لِأَرْتَدِعَ . اللَّهُمَّ إِنِّي قَدْ تُبْت إِلَيْك وَجَعَلْت تَوْبَتِي مُجَاوَرَةَ الْبَيْتِ الْحَرَامِ . وَقَالَ اِبْنُ سَعْدٍ : كَانَ ثِقَةً نَبِيلًا فَاضِلًا عَابِدًا وَرِعًا كَثِيرَ الْحَدِيثِ اِنْتَهَى
( قَالَ عُتْبَةُ )
بِضَمِّ الْعَيْنِ الْمُهْمَلَةِ فَمُثَنَّاةٍ فَوْقِيَّةٍ سَاكِنَةٍ
( بْنُ غَزْوَانَ )
بِفَتْحِ الْمُعْجَمَةِ وَسُكُونِ الزَّايِ اِبْنُ جَابِرٍ الْمَازِنِيُّ , حَلِيفُ بَنِي عَبْدِ شَمْسٍ , صَحَابِيٌّ جَلِيلٌ مُهَاجِرِيٌّ بَدْرِيٌّ , وَهُوَ أَوَّلُ مَنْ اِخْتَطَّ الْبَصْرَةَ .
قَوْلُهُ : ( إِنَّ الصَّخْرَةَ )
بِسُكُونِ الْخَاءِ وَتُفْتَحُ الْحَجَرُ الْعَظِيمُ الصُّلْبُ , كَذَا فِي الْقَامُوسِ .
قَوْلُهُ : ( الْعَظِيمَةَ )
دَلَّ بِهِ عَلَى شِدَّةِ عِظَمِهَا
( لَتُلْقَى )
بِالْبِنَاءِ لِلْمَفْعُولِ
( مِنْ شَفِيرِ جَهَنَّمَ )
أَيْ جَانِبِهَا وَحَرْفِهَا
( فَتَهْوِي )
أَيْ تَسْقُطُ
( مَا تُفْضِي )
مِنْ الْإِفْضَاءِ أَيْ مَا تَصِلُ
( إِلَى قَرَارِهَا )
أَيْ إِلَى قَعْرِهَا أَرَادَ بِهِ وَصْفَ عُمْقِهَا بِأَنَّهُ لَا يَكَادُ يَتَنَاهَى , فَالسَّبْعِينَ لِلتَّكْثِيرِ
( قَالَ وَكَانَ عُمَرُ يَقُولُ )
ضَمِيرُ قَالَ يَرْجِعُ إِلَى عُتْبَةَ بْنِ غَزْوَانَ
( أَكْثِرُوا ذِكْرَ النَّارِ )
أَيْ نَارِ جَهَنَّمَ
( وَإِنَّ مَقَامِعَهَا حَدِيدٌ )
الْمَقَامِعُ سِيَاطٌ مِنْ حَدِيدٍ رُءُوسُهَا مُعْوَجَّةٌ وَاحِدُهَا مِقْمَعَةٌ بِالْكَسْرِ .
قَوْلُهُ : ( لَا نَعْرِفُ لِلْحَسَنِ سَمَاعًا عَنْ عُتْبَةَ بْنِ غَزْوَانَ إِلَخْ )
فَالْحَدِيثُ مُنْقَطِعٌ . قَالَ الْمُنْذِرِيُّ فِي التَّرْغِيبِ فِي فَصْلِ : وَبُعْدُ قَعْرِ جَهَنَّمَ ; عَنْ خَالِدِ بْنِ عُمَيْرٍ قَالَ : خَطَبَ عُتْبَةُ بْنُ غَزْوَانَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ فَقَالَ إِنَّهُ ذُكِرَ لَنَا أَنَّ الْحَجَرَ يُلْقَى مِنْ شَفِيرِ جَهَنَّمَ فَيَهْوِي فِيهَا سَبْعِينَ عَامًا مَا يُدْرِكُ لَهَا قَعْرًا وَاَللَّهِ لَتَمْلَؤُنَّهُ أَفَعَجِبْتُمْ . رَوَاهُ مُسْلِمٌ هَكَذَا , وَرَوَاهُ التِّرْمِذِيُّ عَنْ الْحَسَنِ قَالَ : قَالَ عُتْبَةُ بْنُ غَزْوَانَ : وَذَكَرَ الْحَدِيثَ .
نور العمر83- عدد المساهمات : 159
تاريخ التسجيل : 10/03/2010
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
السبت ديسمبر 08, 2018 9:13 pm من طرف سلوى
» الفائدة من سماع القران
الجمعة سبتمبر 28, 2018 6:33 pm من طرف سلوى
» دعاء التوبة
الإثنين أكتوبر 06, 2014 10:30 am من طرف امير الوفاء
» سيدة مصرية تتعافى من داء السكرى والضغط بعلاج الهاشمى
الإثنين سبتمبر 08, 2014 2:12 pm من طرف كروان
» الاية الاولى من سورة البقرة "الم"
الخميس أغسطس 15, 2013 7:08 pm من طرف احمدلحجل
» حديث اليوم
الجمعة مايو 17, 2013 11:52 am من طرف احمدلحجل
» المسجد الاقصى والمسجد النبوي
الجمعة مايو 17, 2013 11:37 am من طرف احمدلحجل
» عدو النفاق والمنافقين
السبت مارس 16, 2013 2:19 pm من طرف احمدلحجل
» اخلاق الصالحين
السبت مارس 16, 2013 1:18 pm من طرف احمدلحجل