عباد الله الصالحين
السلام عليكم
أهلا بكم في المنتدى
عزيزي الزائر / عزيزني الزائرة إذا كنت عضوا فتفضل
بالدخول
وأن كنت زائر فتشرف بك في أسرة المنتدى وتفضل بالتسجيل
مع تحيات / إدارة المنتدى



انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

عباد الله الصالحين
السلام عليكم
أهلا بكم في المنتدى
عزيزي الزائر / عزيزني الزائرة إذا كنت عضوا فتفضل
بالدخول
وأن كنت زائر فتشرف بك في أسرة المنتدى وتفضل بالتسجيل
مع تحيات / إدارة المنتدى

عباد الله الصالحين
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
بحـث
 
 

نتائج البحث
 


Rechercher بحث متقدم

دخول

لقد نسيت كلمة السر

إزاعة القرآن

 راديو القران الكريم   

Its not working with your browser

جديد المنتدى
<div style="background-color: none transparent;"><a href="http://www.rsspump.com/?web_widget/rss_widget/twitter_widget" title="web widget">Twitter Widget</a></div>
كأس العالم

الوقت المتبقي عن كأس العالم

تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية

تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية reddit      

قم بحفض و مشاطرة الرابط الأبداع على موقع حفض الصفحات

قم بحفض و مشاطرة الرابط عباد الله الصالحين على موقع حفض الصفحات

تدفق ال RSS


Yahoo! 
MSN 
AOL 
Netvibes 
Bloglines 


نوفمبر 2024
الإثنينالثلاثاءالأربعاءالخميسالجمعةالسبتالأحد
    123
45678910
11121314151617
18192021222324
252627282930 

اليومية اليومية

المواضيع الأخيرة
» دعاء عام لكل محتاج للتقرب من الله
فضل و معنى الشهادتين‏ Icon_minitime1السبت ديسمبر 08, 2018 9:13 pm من طرف سلوى

» الفائدة من سماع القران
فضل و معنى الشهادتين‏ Icon_minitime1الجمعة سبتمبر 28, 2018 6:33 pm من طرف سلوى

» دعاء التوبة
فضل و معنى الشهادتين‏ Icon_minitime1الإثنين أكتوبر 06, 2014 10:30 am من طرف امير الوفاء

» سيدة مصرية تتعافى من داء السكرى والضغط بعلاج الهاشمى
فضل و معنى الشهادتين‏ Icon_minitime1الإثنين سبتمبر 08, 2014 2:12 pm من طرف كروان

» الاية الاولى من سورة البقرة "الم"
فضل و معنى الشهادتين‏ Icon_minitime1الخميس أغسطس 15, 2013 7:08 pm من طرف احمدلحجل

» حديث اليوم
فضل و معنى الشهادتين‏ Icon_minitime1الجمعة مايو 17, 2013 11:52 am من طرف احمدلحجل

» المسجد الاقصى والمسجد النبوي
فضل و معنى الشهادتين‏ Icon_minitime1الجمعة مايو 17, 2013 11:37 am من طرف احمدلحجل

» عدو النفاق والمنافقين
فضل و معنى الشهادتين‏ Icon_minitime1السبت مارس 16, 2013 2:19 pm من طرف احمدلحجل

» اخلاق الصالحين
فضل و معنى الشهادتين‏ Icon_minitime1السبت مارس 16, 2013 1:18 pm من طرف احمدلحجل

التبادل الاعلاني
عدد زوار المنتدى

.: عدد زوار المنتدى :.

برامج تهمك
 

 

 

 

 

  

 

 

 

 

 

 

فضل و معنى الشهادتين‏

اذهب الى الأسفل

مثبت فضل و معنى الشهادتين‏

مُساهمة من طرف reem pelstine الأحد مايو 23, 2010 10:47 am

فضل و معنى الشهادتين‏


إن التلفظ بالشهادتين والعمل بمقتضاهما هو الركن الأساسي للدين الإسلامي، و للأسف كثير من الناس يجهلون ما يراد بهما ويعتقدون أن المراد مجرد النطق بهما دون معرفة وعمل.


فضل هاتين الشهادتين


قال رسول الله صلى الله عليه وسلم «من شهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأن محمداً عبده ورسوله، وأن عيسى عبد الله ورسوله وكلمته ألقاها إلى مريم وروح منه، والجنة حق والنار حق أدخله الله الجنة على ما كان من العمل» [متفق عليه].



وفي صحيح مسلم وغيره عن عثمان رضي الله عنه مرفوعاً «من مات وهو يعلم أن لا إله إلا الله دخل الجنة» [صحيح مسلم]. وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «أشهد أن لا إله إلا الله وأني رسول الله لا يلقى الله بهما عبد غير شاك فيهما إلا دخل الجنة» [رواه مسلم] .

وعن عبادة بن الصامت رضي الله عنه قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: «من شهد أن لا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله حرم الله عليه النار» [صحيح مسلم].





وفي المعنى أحاديث كثيرة تفيد أن نبي الله صلى الله عليه وسلم كان يكتفي من أهل زمانه بهاتين الشهادتين، وأن من أتى بهما وعمل لمدلولهما، والتزم بما تستلزمه كل منهما من الطاعة لله ورسوله وجميع أنواع العبادة، فيوحد الله عز وجل، ويتخلى عن العادات الشركية، ويأخذ ذلك من معنى قوله لا إله إلا الله، كما يلتزم طاعة رسول الله صلى الله عليه وسلم واتباعه بمجرد قوله محمد رسول الله وما ذاك إلا أن القوم إذ ذاك كانوا عرباً فصحاء يعرفون ويفهمون معنى الشهادة، ومعنى "الأدلة" وما في هذه الكلمة من النفي والإثبات، فلا جرم اقتصر على تلقينهم هذه الكلمة، وذلك أن من شرط نجاة من تلفظ بهذه الشهادة أن يكون عالماً بمعناها عاملاً بمقتضاها ظاهراً وباطناً، قال الله تعالى: {فَاعْلَمْ أَنَّهُ لاَ إلَهَ إِلاَّ اللهُ} [محمد:19] وقال عز وجل: {إِلاَّ مَن شَهِدَ بِالْحَقِّ وَهُمْ يَعْلَمُونَ} [الزخرف:86] ونحو ذلك من الآيات التي تبين أنه يشترط العلم بمعناها.




وعلى هذا فيجب الكف عن من أتى بالشهادتين ظاهراً من المشركين، ويحقن بذلك دمه حتى يختبر وينظر في أمره بعد ذلك، فإن استقام على الدين والتزم بالتوحيد، وعمل بتعاليم الإسلام، فهو مسلم له ما للمسلمين وعليه ما على المسلمين، وإن خالف مقتضى ما شهد به أو ترك بعض ما كلف به جحداً وإنكاراً، أو استباح المحرمات المعلوم بالضرورة تحريمها، لم تعصمه هذه الكلمة، وهذا هو الواقع في الكثير من أهل هذا الزمان من علماء وعامة جهلة أو مقلدة، حيث إن الكثير من العوام في هذه القرون المتأخرة قد فسدت عقائدهم، ونشأوا على جهالة بالدين وبمدلول الشهادتين، بل معاني اللغة العربية كلها، فلا جرم أصبح الجمهور منهم لا يفهمون معنى الشهادتين، ويقعون في ما يناقضهما صريحاً، ويكتفون بمجرد التلفظ بهما معتقدين أن الأجر والحسنات وعصمة الدم والمال تحصل بترديد هذه الأحرف الجوفاء، دون معرفة لمعانيها ولا عمل بمقتضاها، لذلك نحن بحاجة إلى الكلام على معاني هاتين الشهادتين لإقامة الحجة على من خالف ذلك معنى، واكتفى بالتلفظ بهما وزعم أنه بذلك مسلم كامل التوحيد.




في معنى كلمة لا إله إلا الله:


لقد عني أئمة الدعوة رحمهم الله ببيان معنى كلمة التوحيد فأفردها الشيخ محمد بن عبد الوهاب برسالة في جواب سؤال، وتكلم عليها في كشف الشبهات وغيره، وتعرض لها شراح كتاب التوحيد وغيرهم، وإليك ما ذكره الشيخ سليمان بن عبد الله في تيسير العزيز الحميد شرح كتاب التوحيد صـ53 حيث يقول: "ومعنى لا إله إلا الله أي لا معبود بحق إلا إله واحد، وهو الله وحده لا شريك له" كما قال تعالى: {وَمَاً أَرْسَلْنَا مِن قًبلِكَ مِن رَّسُولٍ إِلاَّ نُوحِيَ إِلَيْهِ أَنَّهُ لاَ إِلَهً إِلاَّ أَنَاْ فَاعْبُدُونِ} [الأنبياء:25] مع قوله تعالى: {وَلَقَدْ بَعَثْنَا فِي كُلِّ أُمَّةٍ رَّسُولاً أَنِ اعْبُدُواْ اللّهَ وَاجْتَنِبُواْ الطَّاغُوتَ} [النحل:36].

فصح أن معنى الإله هو المعبود، ولهذا لما قال النبي صلى الله عليه وسلم لكفار قريش «قولوا لا إله إلا الله» قالوا: {أَجَعَلَ الْآلِهَةَ إِلَهاً وَاحِداً إِنَّ هَذَا لَشَيْءٌ عُجَابٌ} [ص:5].
وقال قوم هود: {أَجِئْتَنَا لِنَعْبُدَ اللّهَ وَحْدَهُ وَنَذَرَ مَا كَانَ يَعْبُدُ آبَاؤُنَا} [الأعراف:70].

وهو إنما دعاهم إلى لا إله إلا الله، فهذا هو معنى لا إله إلا الله، وهو عبادة الله وترك عبادة ما سواه، وهو الكفر بالطاغوت والإيمان بالله، فتضمنت هذه الكلمة العظيمة أن ما سوى الله ليس بإله، وأن إلهية ما سواه من أبطل الباطل وإثباتها أظلم الظلم، فلا يستحق العبادة سواه، كما لا تصلح الإلهية لغيره، فتضمنت نفي الإلهية عما سواه، وإثباتها له وحده لا شريك له، وذلك يستلزم الأمر باتخاذه إلهاً وحده والنهي عن اتخاذ غيره معه إلهاً، وهذا يفهمه المخاطب من هذا النفي والإثبات، كما إذا رأيت رجلاً يستفتي أو يستشهد من ليس أهلاً لذلك، ويدع من هو أهل له، فتقول هذا ليس بمفت ولا شاهد، المفتي فلان والشاهد فلان، فإن هذا أمر منه ونهي، وقد دخل في الإلهية جميع أنواع العبادة الصادرة عن تأله القلب لله بالحب والخضوع، والانقياد له وحده لا شريك له، فيجب إفراد الله تعالى بها كالدعاء والخوف والمحبة، والتوكل والإنابة والتوبة والذبح والنذر والسجود، وجميع أنواع العبادة، فيجب صرف جميع ذلك لله وحده لا شريك له، فمن صرف شيئاً مما لا يصلح إلا لله من العبادات لغير الله فهو مشرك ولو نطق بـ لا إله إلا الله، إذ لم يعمل بما تقتضيه من التوحيد والإخلاص.





معنى شهادة أن محمداً رسول الله :


لما كانت كلمة الشهادة علماً على النطق بالشهادتين معاً، وكانتا متلازمتين لا تنفك إحداهما عن الأخرى، كان من الواجب على من أتى بكل منهما أن يعرف ما تدل عليه الكلمة، ويعتقد ذلك المعنى، ويطبقه في سيرته ونهجه، فبعد أن عرفت أن ليس المراد من لا إله إلا الله مجرد التلفظ بها، فكذلك يقال في قرينتها، بل لابد من التصديق بها والالتزام بمعناها ومقتضاها، وهو الاعتقاد الجازم بأنه صلى الله عليه وسلم مرسل من ربه عز وجل، قد حمله الله هذه الشريعة كرسالة، وكلفه بتبليغها إلى الأمة، وفرض على جميع الأمة تقبل رسالته والسير على نهجه، والبحث في ذلك يحتاج إلى معرفة أمور يحصل بها التأثر والتحقق لأداء هذه الشهادة والانتفاع بها.


الأمر الأول: أهلية النبي صلى الله عليه وسلم لهذه الرسالة.



قال الله تعالى: {وَرَبُّكَ يَخْلُقُ مَا يَشَاءُ وَيَخْتَارُ} [القصص:68]، وقال تعالى: {اللّهُ أَعْلَمُ حَيْثُ يَجْعَلُ رِسَالَتَهُ} [الأنعام:124]، وقال تعالى: {وَإِنَّهُمْ عِندَنَا لَمِنَ الْمُصْطَفَيْنَ الْأَخْيَارِ} [ص:47].



ونحو هذه الآيات التي تفيدنا بأن رسل الله من البشر الذين فضلهم واجتباهم وطهرهم، حتى أصبحوا أهلاً لحمل رسالته، وأمناء على شرعه ودينه، ووسطاء بينه وبين عباده، وقد ذكر الله عن بعض الأمم المكذبة للرسل أنهم قالوا لرسلهم: {إِنْ أَنتُمْ إِلاَّ بَشَرٌ مِّثْلُنَا} [إبراهيم:10]، فكان جواب الرسل أن قالوا: {إِن نَّحْنُ إِلاَّ بَشَرٌ مِّثْلُكُمْ وَلَـكِنَّ اللّهَ يَمُنُّ عَلَى مَن يَشَاءُ مِنْ عِبَادِه} [إبراهيم:11].



وحيث إن نبينا محمداً صلى الله عليه وسلم هو خاتم الرسل وأفضلهم، وقد خصه بما لم يحصل لغيره ممن قبله، فإنه بلا شك على جانب كبير من هذا الاصطفاء والاختيار الذي أصبح به مرسلاً إلى عموم الخلق من الجن والإنس، وقد قال الله تعالى له: {وَإِنَّكَ لَعَلى خُلُقٍ عَظِيمٍ} [القلم:4].

الأمر الثاني: عصمته من الخطايا:
اتفقت الأمة على أن الأنبياء معصومون من كبائر الذنوب، لمنافاتها للاجتباء والاصطفاء، ولأن الله حملهم رسالته إلى البشر، فلابد أن يكونوا قدوة لأممهم، وكلفهم أن يحذروا الناس من مقارفة الكفر والذنوب، والفسوق والمعاصي، فلو وقع منهم ظاهراً شيء من هذه الخطايا لتسلط أعداؤهم بذلك على القدح فيهم، والطعن في شريعتهم، وذلك ينافي حكمة الله تعالى، فكان من رحمته أن حفظهم من فعل شيء من هذه المخالفات، وكلفهم بالنهي عنها، وبيان سوء مغبتها، كما جعلهم قدوة وأسوة في الزهد والتقلل من شهوات الدنيا التي تشغل عن الدار الآخرة، فأما صغائر الذنوب فقد تقع من أحدهم على وجه الاجتهاد، ولكن لا يقرون عليها، فلا تكون قادحة في العدالة، ولا منافية للنبوة، وإنما هي أمارة على أنهم بشر لم يصل أحدهم إلى علم الغيب، ولا يصلح أن يمنح شيء من صفات الربوبية. وقد ذكر المفسرون وأهل العلم بعضاً مما وقع من ذلك، كقوله تعالى: {وَلاَ تَطْرُدِ الَّذِينَ يَدْعُونَ رَبَّهُم بِالْغَدَاةِ وَالْعَشِيِّ يُرِيدُونَ وَجْهَهُ} [الأنعام:52].

وقوله: {وَإِن كَادُواْ لَيَفْتِنُونَكَ عَنِ الَّذِي أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ لِتفْتَرِيَ عَلَيْنَا غَيْرَهُ وَإِذاً لاَّتَّخَذُوكَ خَلِيلاً، وَلَوْلاَ أَن ثَبَّتْنَاكَ لَقَدْ كِدتَّ تَرْكَنُ إِلَيْهِمْ شَيْئاً قَلِيلاً} [الإسراء 73: 74]، ونحو تلك الوقائع التي فعلها اجتهاداً لما يؤمله من مصلحة ظاهرة علم الله تعالى أنها لا تتحقق، فأما المعاصي والذنوب فإن الله تعالى حماه من فعلها أو إقرارها لمنافاة ذلك لصفات الرسالة والاختيار، ولمخالفة ما ورد عنه من التحذير من الكفر والفسوق والعصيان، فأما تبليغ ما أوصى إليه من الشرع فقد ذكر العلماء المحققون اتفاق الأمة على عصمته بل وعصمة الأنبياء فيما يبلغونه عن الله تعالى من الوحي والتشريع بل إن الله جل ذكره قد عصمه قبل النبوة عن الشرك والخنا ونحو ذلك.

فقد روي عنه صلى الله عليه وسلم قال: «ما هممت بشيء مما كان أهل الجاهلية يعملون به وما هممت بسوء حتى أكرمني الله برسالته» ذكره القاضي عياض في كتاب الشفا وغيره، وقال ابن إسحاق في السيرة "فشب رسول الله صلى الله عليه وسلم يكلؤه الله ويحفظه ويحوطه من أقذار الجاهلية ومعائبها، لما يريد به من كرامته ورسالته وهو على دين قومه، حتى بلغ أن كان رجلاً أفضل قومه مروءة وأحسنهم خلقاً، وأكرمهم مخالطة، وأحسنهم جواراً، وأعظمهم خلقاً، وأصدقهم أمانة وأبعدهم من الفحش والأخلاق التي تدنس الرجال تنزهاً وتكرماً، حتى ما اسمه في قومه إلا الأمين، لما جمع الله به في صغره وأمر جاهليت
reem pelstine
reem pelstine

عدد المساهمات : 56
تاريخ التسجيل : 05/04/2010
العمر : 48

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى